ورجعت من السفر دايب من الفراق مشتاق لعيون حبيبى وفى
لحظه الاشتياق
فتحت الباب لقيت ورقه وكلمه وداع سابتنى اللى عشانها دوقت سنين
الضياع
كنت فاكرها ملاك كنت فاكرها ملاك كنت فاكرها ملاك لكن طلعت بشر
عشان
مين قلبى سافر واتحمل وانتظر ولمين كانت اهاتى وليالى كتير سهر
وكلام حب فى جواب
وسنين بعد وعذاب ما صعبش عليها قلبى ولا عمرى اللى انهدر
قلبى اللى طار ورفرف
فجأه لقيته اتسجن ازاى يبقى غريب واحنا فى حضن الوطن
الحلم فى ثانيه راح مش باقى
غير جراح وذكرايا حزينه هتعيش طول الزمن